شارك عبر واتساب
جدة – واس
استقبل فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، أثناء زيارته للمملكة العربية السعودية معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذ إياد بن أمين مدني والوفد المرافق له.
واستعرض الأمين العام خلال هذا اللقاء وجهات نظره بشأن مجموعة من القضايا الكبرى المدرجة على أجندة منظمة التعاون الإسلامي، وخاصة ما يتعلق منها بالتطورات السياسية الملحة، ومن ضمنها مناهضة التطرف ومكافحة الإرهاب على مختلف الصعد .
وناقش الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وما يتعلق منها على وجه الخصوص بالتطورات الأخيرة المرتبطة بالقدس، إلى جانب سلسلة الزيارات التي يقوم بها فريق الاتصال المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي المعني بفلسطين إلى العديد من العواصم لدعم القضية الفلسطينية ونقل موقف المنظمة بخصوص فلسطين والقدس .
وأكد الرئيس أردوغان موقفه الداعم لمنظمة التعاون الإسلامي ولما تقوم به من مبادرات واسعة النطاق تعزيزاً للسلم والتنمية، حاثاً المنظمة، على مواصلة جهودها لتوفير آلية ناجحة وفعالة لتعزيز أواصر الأخوة والتضامن بين الدول الأعضاء.
كما تباحث الجانبان حول السبل والوسائل الكفيلة بتعزيز التعاون فيما بين بلدان منظمة التعاون الإسلامي في شتى المجالات واستعرضا وضعية برنامج العمل الجديد للعقد المقبل, الذي وصل الآن إلى مرحلته الأخيرة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول التحضيرات الجارية لعقد الدورة القادمة لمؤتمر القمة الإسلامي التي ستستضيفها تركيا في أبريل 2016م.
استقبل فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، أثناء زيارته للمملكة العربية السعودية معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذ إياد بن أمين مدني والوفد المرافق له.
واستعرض الأمين العام خلال هذا اللقاء وجهات نظره بشأن مجموعة من القضايا الكبرى المدرجة على أجندة منظمة التعاون الإسلامي، وخاصة ما يتعلق منها بالتطورات السياسية الملحة، ومن ضمنها مناهضة التطرف ومكافحة الإرهاب على مختلف الصعد .
وناقش الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وما يتعلق منها على وجه الخصوص بالتطورات الأخيرة المرتبطة بالقدس، إلى جانب سلسلة الزيارات التي يقوم بها فريق الاتصال المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي المعني بفلسطين إلى العديد من العواصم لدعم القضية الفلسطينية ونقل موقف المنظمة بخصوص فلسطين والقدس .
وأكد الرئيس أردوغان موقفه الداعم لمنظمة التعاون الإسلامي ولما تقوم به من مبادرات واسعة النطاق تعزيزاً للسلم والتنمية، حاثاً المنظمة، على مواصلة جهودها لتوفير آلية ناجحة وفعالة لتعزيز أواصر الأخوة والتضامن بين الدول الأعضاء.
كما تباحث الجانبان حول السبل والوسائل الكفيلة بتعزيز التعاون فيما بين بلدان منظمة التعاون الإسلامي في شتى المجالات واستعرضا وضعية برنامج العمل الجديد للعقد المقبل, الذي وصل الآن إلى مرحلته الأخيرة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول التحضيرات الجارية لعقد الدورة القادمة لمؤتمر القمة الإسلامي التي ستستضيفها تركيا في أبريل 2016م.
