أسعار العملات اليوم السبت في مصر

كتب- ربيع شعبان

سجلت أسعار  الدولار الأمريكى اليوم السبت إستقرار أمام الجنيه المصرى،  طبقًا لأحدث البيانات الرسمية الصادرة عن البنك المركزى المصرى.
حيث بلغ متوسط سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، 7.8066 جنيه للشراء و7.8301 جنيه للبيع، وسجل اليورو الأوروبى 8.3866 جنيه للشراء و8.4142 للبيع. وسجل الجنيه الإسترلينى 11.4203 جنيه للشراء و11.4586 جنيه للبيع.
وسجل الفرنك السويسرى 7.7285 جنيه للشراء و7.7556 جنيه للبيع، وبلغ الين اليابانى “100 ين” 6.5917 جنيه للشراء و6.6133 جنيه للبيع، وسجل سعر صرف اليوان الصينى 1.1904 جنيه للشراء و1.1946 جنيه للبيع.

مجلس الأمن يدين التفجيرين الانتحاريين في ليبيا

1

وكالات

أدان مجلس الأمن الدولي التفجيرين الانتحاريين اللذين أوقعا عشرات القتلى في ليبيا، وتبناهما تنظيم “داعش” الإرهابي.
ووصف المجلس - في بيان أورده راديو سوا الأمريكي صباح اليوم السبت - الاعتداء الذي نفذه التنظيم في مدينة زليتن (170 كيلومترا شرق طرابلس) والذي تم
من خلاله تفجير شاحنة مفخخة في مركز لتدريب الشرطة أوقع 55 قتيلا على الأقل بالـ” عمل الحاقد”، وأنه الاعتداء الأكثر دموية في ليبيا منذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011.
كما أدان الهجوم الذي استهدف نقطة تفتيش على مشارف مدينة رأس لانوف النفطية في شرق البلاد وأودى بحياة ستة أشخاص.
ودعا المجلس الأطراف الليبية إلى سرعة تطبيق الاتفاق السياسي من أجل مكافحة التهديد الذي يشكله الإرهاب في ليبيا.

اقرأ أيضاً:

• مجلس الأمن يدين الاعتداء على السفارة والقنصلية السعوديتين في إيران
• مجلس الأمن يناقش تهريب الأسلحة من تركيا إلى سوريا
• مجلس الأمن يجتمع اليوم لمناقشة التجربة النووية لكوريا الشمالية
• مجلس الأمن يبحث أوضاع ثلاث بلدات سورية محاصرة الاثنين المقبل

بحضور عبدالله بلحيف النعيمي..الهيئة الاتحادية للمواصلات تكرم شركاءها الإستراتيجيين.

أبوظبي في 6 يناير/ وام / كرمت الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية شركاءها في القطاع الاتحادي والحكومي والخاص .. وذلك بحضور معالي الدكتور عبدالله بن محمد بلحيف النعيمي وزير الأشغال العامة رئيس مجلس إدارة الهيئة .. وضمن ملتقى تكريم الشركاء الإستراتيجيين السنوي أمس في فندق ياس فيسورى في أبوظبي. شمل التكريم اللجنة الوطنية للسكك الحديدية لانتهائها من المسودة النهائية لقانون السكك الحديدية وتقديمها إلى مجلس الوزراء لاعتمادها و/ 50 / جهة ومؤسسة من القطاعين الحكومي والخاص وعدد من الإعلاميين ونخبة الشركاء الاستراتيجيين والموردين والمتعاملين والجهات الداعمة للهيئة . كما تم تكريم مجموعة من كبار المسؤولين يمثلون عددا من الوزارات والجهات الحكومية الاتحادية والمحلية وممثلين عن قطاع هيئات ودوائر النقل والمواصلات بالدولة إلى جانب الموظفين المتميزين تقديرا لجهودهم في تطوير وتحسين العمل. وألقى معالي الدكتور عبدالله بلحيف النعيمى كلمة في بداية الحفل ثمن فيها دور الشركاء الاستراتيجيين في تحقيق هذا النجاح الذي يفتخر به فريق العمل .. مشيرا إلى أن الهيئة تعتبرهم داعما رئيسيا لأهدافها وخططها الاستراتيجية والتشغيلية والمشاريع المتعلقة بالتميز المؤسسي وتطور منظومة خدماتها لعام 2015 . وأكد السعي المشترك للوصول إلى الأهداف الاستراتيجية والتي تتبناها قيادتنا الرشيدة لتحقيق رؤية الإمارات 2021. وأضاف معاليه .." أننا إذ نجتهد في تقديم خدماتنا فإننا ندرك أنه لا بد من تحقيق رؤية ورسالة وأهداف الهيئة وهو ما يتم بالتعاون مع الشركاء من الجهات الحكومية ومؤسسات وهيئات وفعاليات مجتمعية مختلفة من داخل وخارج الدولة بحيث تكون الشراكة الحقيقية نهجنا والنجاح غايتنا فتنفيذ البرامج الإستراتيجية والتشغيلية في الهيئة ومبادراتها يأتي في سياق الوصول إلى تنظيم قطاع النقل البرى والبحرى في بالدولة ". ونوه النعيمي بدور الموردين والإعلاميين الذين كان لهم حضور في أغلبية برامج الهيئة حيث استطاعت مجموعة من الإعلاميين والإعلاميات على اختلاف المؤسسات التي يمثلونها سواء كانت حكومية أم خاصة نقل نشاطات الهيئة إلى المجتمع وتعريفه بها وبأهدافها متمسكين بمعايير الجودة والالتزام تجاه المجتمع الإماراتي . حضر التكريم كل من سعادة سالم الزعابي مدير عام الهيئة الاتحادية للمواصلات وعدد من وكلاء الوزارات والمدراء التنفيذيين ومدراء عموم الجهات وممثلي شركات القطاع الخاص والمؤسسات المجتمعية والإعلامية ولفيف من موظفي وموظفات المؤسسة. وقام سعادة سالم الزعابي في ختام الملتقى بتكريم وتوزيع الدروع والشهادات التقديرية على الشركاء من القطاعين الحكومي والخاص وعدد من المؤسسات المجتمعية والإعلامية المتعاونة إلى جانب تكريم اللجنة الوطنية للسكك الحديدية . حيا - عبي - زاا /.

وزاري خليجي السبت والكويت تستدعي سفيرها والمنامة توقف الطيران مجلس الأمن يدين الاعتداءات الإيرانية على البعثات السعودية تاريخ النشر:

دان مجلس الأمن الدولي، أمس الأول الاثنين، «بأقصى حزم ممكن الاعتداءات» على البعثتين الدبلوماسيتين السعوديتين في طهران ومشهد. وجاء في بيان أن المجلس «أعرب عن قلقه العميق أمام هذه الاعتداءات»، وطلب من طهران «حماية المنشآت الدبلوماسية والقنصلية وطواقمها»، وكذلك «الاحترام الكلي لالتزاماتها الدولية في هذا الخصوص». وذكر البيان الذي تبناه المجلس بإجماع أعضائه ال15 أن اتفاقيات فيينا تلزم الدول حماية البعثات الدبلوماسية، «ودعا جميع الأطراف إلى اعتماد الحوار واتخاذ إجراءات لتخفيف التوتر في المنطقة». وطلبت السعودية من مجلس الأمن إدانة التعرض لبعثتيها الدبلوماسيتين في طهران ومشهد. وحسب دبلوماسيين، فإن محادثات صعبة استمرت مساء الاثنين بين أعضاء مجلس الأمن حول مشروع بيان اقترحته مصر التي انضمت إلى مجلس الأمن بصفة عضو غير دائم. وكانت السعودية دانت بأشد العبارات جميع أعمال العنف ضد البعثات الدبلوماسية، وفشل السلطات الإيرانية تجاه احترام المبدأ الأساسي من مبادئ حرمة المباني الدبلوماسية والقنصلية والتزامات الحكومات المضيفة. جاء ذلك في الرسالة التي وجهها مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي إلى رئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العامة والأمين العام للأمم المتحدة، ونشرتها وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس». وقال المعلمي في الرسالة، بناء على تعليمات من حكومتي أود أن أحيطكم علماً بالاقتحام والهجوم ضد سفارة السعودية في الثاني من الشهر الجاري في طهران بإيران. في الوقت الذي تم فيه انتهاك ونهب مقر السفارة وإشعال النار فيها، فإن السلطات الإيرانية فشلت في القيام بواجباتها لتوفير الحماية الكافية، ووقع هجوم مماثل خلال اليوم نفسه ضد القنصلية السعودية في مدينة مشهد بإيران. مرة أخرى لم تبال السلطات الإيرانية وفشلت في الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي لمنع وقوع الهجمات». وأضاف أن «حكومة المملكة تدين بأشد العبارات جميع أعمال العنف ضد البعثات الدبلوماسية. وعلاوة على ذلك إننا نشعر بالفزع إزاء فشل السلطات الإيرانية تجاه احترام المبدأ الأساسي من مبادئ حرمة المباني الدبلوماسية والقنصلية، والتزامات الحكومات المضيفة، بما في ذلك اتفاقية فيينا لعام 1961 الخاصة بالعلاقات القنصلية، باتخاذ جميع الخطوات المناسبة لحماية المباني الدبلوماسية والقنصلية ضد أي اقتحام أو ضرر». وأكدت البعثة أن الأشخاص السبعة والأربعين الذين أعدموا السبت الماضي حصلوا على «محاكمات نزيهة وعادلة من دون أي اعتبار لانتماءاتهم الثقافية أو العرقية أو المذهبية». واختتم العلمي الرسالة بقوله «سوف أكون مقدراً للغاية إذا تم تعميم هذه الرسالة على جميع أعضاء المجلس وإصدارها كوثيقة من وثائق مجلس الأمن والجمعية العامة في إطار بنود جدول الأعمال ذات الصلة». وسأل الصحفيون المعلمي عن الأشياء التي يمكن أن تجعل المملكة تعيد العلاقات مع إيران، فأجاب قائلاً «شيء بسيط جداً. أن تتوقف إيران وتكف عن التدخل في الشؤون الداخلية لدول أخرى، بما في ذلك شؤون بلدنا». وأضاف قائلاً «إذا فعلوا هذا فإننا بالطبع سيكون لدينا علاقات عادية مع إيران، نحن لم نولد أعداء بالفطرة لإيران». وقال المعلمي إن قرار السعودية قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران لن يؤثر في مساعي المملكة لإحلال السلام في سوريا واليمن. وأبلغ المعلمي الصحفيين «من جانبنا فإنه لن يكن له تأثير، لأننا سنواصل العمل بأقصى الجهد لدعم مساعي السلام في سوريا واليمن، سنحضر محادثات سوريا القادمة ولن نقاطعها بسبب إيران». لكنه استدرك قائلاً «الإيرانيون حتى قبل قطع العلاقات الدبلوماسية لم يكونوا داعمين بشكل فعال ولم يكونوا إيجابيين جداً في مساعي السلام هذه». كما أعرب عن أمله في أن تكون محادثات السلام المقبلة في اليمن والمقررة منتصف يناير/كانون الثاني «مثمرة»، ولكنه أضاف أن «هذا الأمر سيتوقف على موقف الحوثيين». وجدد التأكيد على ضرورة أن يقبل الحوثيون المدعومون من إيران «تطبيق قرار الأمم المتحدة 2216» حول انسحابهم من الأراضي التي احتلوها منذ بدء الحرب الأهلية. وأوضح إنه إذا كانت الرياض التي تدعم عسكرياً الحكومة اليمنية ضد الحوثيين، قد أنهت الهدنة السبت في اليمن فلأن الحوثيين «انتهكوها باستمرار منذ البداية». (وكالات) - See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/7239a084-838d-4333-bb66-0949fe9d0adc#sthash.DZi6ornl.dpuf

أردوغان يبحث مع مدني التطورات والقضايا الإقليمية والدولية

شارك عبر واتساب جدة – واس
استقبل فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، أثناء زيارته للمملكة العربية السعودية معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذ إياد بن أمين مدني والوفد المرافق له.
واستعرض الأمين العام خلال هذا اللقاء وجهات نظره بشأن مجموعة من القضايا الكبرى المدرجة على أجندة منظمة التعاون الإسلامي، وخاصة ما يتعلق منها بالتطورات السياسية الملحة، ومن ضمنها مناهضة التطرف ومكافحة الإرهاب على مختلف الصعد .
وناقش الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وما يتعلق منها على وجه الخصوص بالتطورات الأخيرة المرتبطة بالقدس، إلى جانب سلسلة الزيارات التي يقوم بها فريق الاتصال المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي المعني بفلسطين إلى العديد من العواصم لدعم القضية الفلسطينية ونقل موقف المنظمة بخصوص فلسطين والقدس .
وأكد الرئيس أردوغان موقفه الداعم لمنظمة التعاون الإسلامي ولما تقوم به من مبادرات واسعة النطاق تعزيزاً للسلم والتنمية، حاثاً المنظمة، على مواصلة جهودها لتوفير آلية ناجحة وفعالة لتعزيز أواصر الأخوة والتضامن بين الدول الأعضاء.
كما تباحث الجانبان حول السبل والوسائل الكفيلة بتعزيز التعاون فيما بين بلدان منظمة التعاون الإسلامي في شتى المجالات واستعرضا وضعية برنامج العمل الجديد للعقد المقبل, الذي وصل الآن إلى مرحلته الأخيرة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول التحضيرات الجارية لعقد الدورة القادمة لمؤتمر القمة الإسلامي التي ستستضيفها تركيا في أبريل 2016م.