وكالات
أطلق مسلح النار على رجل شرطة أمريكي داخل إحدى سيارات الدورية في مدينة فلاديلفيا.
وصرح ريتشارد روس رئيس الشرطة بالمدينة الأمريكية بأن المسلح ، الذي زعم أنه أعلن البيعة لتنظيم “داعش” قد أطلق النار نحو 11 مرة على رجل الشرطة داخل السيارة ما أسفر عن إصابته في ذراعه.
وأضاف - في مؤتمر صحفي - أن الشرطي على الرغم من إصابته تمكن من الخروج من سيارته واطلق النار على الشخص المسلح. وقال رئيس الشرطة ، في فيلادلفيا، إن المسلح والذي يُدعى ادوارد آرشر يبلغ من العمر ثلاثين عاما ومقيم بإحدي ضواحي مدينة فلادلفيا، مشيرا إلى أن آرشر زعم أنه فعل ذلك لأن رجال الشرطة يدافعون عن قوانين تناقض الشريعة الاسلامية.
وذكرت شبكة “إن بي سي” الأمريكية نقلا عن مصار الشرطة الامريكية إن آرشر كان قد سافر الى المملكة العربية السعودية عام 2011 ومصر عام 2012 غير أن هذه الرحلات يبدو أنها ليس لها علاقة بالإرهاب.
يذكر أن إطلاق النار الذي وقع في فلاديلفيا، يعد رابع هجوم يقع على الأراضي الأمريكية ويُعتقَد انه مستوحي من افكار تنظيم “داعش” الإرهابية من بينهم إطلاق النار الذي وقع في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا في ديسمبر الماضي وأودى بحياة 14 شخصا وكذلك الهجوم على أربعة من رجال الشرطة في نيويورك ببلطة في نوفمبر 2014
أطلق مسلح النار على رجل شرطة أمريكي داخل إحدى سيارات الدورية في مدينة فلاديلفيا.
وصرح ريتشارد روس رئيس الشرطة بالمدينة الأمريكية بأن المسلح ، الذي زعم أنه أعلن البيعة لتنظيم “داعش” قد أطلق النار نحو 11 مرة على رجل الشرطة داخل السيارة ما أسفر عن إصابته في ذراعه.
وأضاف - في مؤتمر صحفي - أن الشرطي على الرغم من إصابته تمكن من الخروج من سيارته واطلق النار على الشخص المسلح. وقال رئيس الشرطة ، في فيلادلفيا، إن المسلح والذي يُدعى ادوارد آرشر يبلغ من العمر ثلاثين عاما ومقيم بإحدي ضواحي مدينة فلادلفيا، مشيرا إلى أن آرشر زعم أنه فعل ذلك لأن رجال الشرطة يدافعون عن قوانين تناقض الشريعة الاسلامية.
وذكرت شبكة “إن بي سي” الأمريكية نقلا عن مصار الشرطة الامريكية إن آرشر كان قد سافر الى المملكة العربية السعودية عام 2011 ومصر عام 2012 غير أن هذه الرحلات يبدو أنها ليس لها علاقة بالإرهاب.
يذكر أن إطلاق النار الذي وقع في فلاديلفيا، يعد رابع هجوم يقع على الأراضي الأمريكية ويُعتقَد انه مستوحي من افكار تنظيم “داعش” الإرهابية من بينهم إطلاق النار الذي وقع في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا في ديسمبر الماضي وأودى بحياة 14 شخصا وكذلك الهجوم على أربعة من رجال الشرطة في نيويورك ببلطة في نوفمبر 2014