google.com, pub-6424298476279500, DIRECT, f08c47fec0942fa0 4 A to Z world wide news

Thursday, March 3, 2016

د.الربيعة يلتقي مسؤولين أمريكيين


واشنطن – واس
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس الأول مساعدة وزير الخارجية الأمريكية لشؤون المنظمات الدولية إرن باركلي, والوكيل المساعد لشؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأمريكية جيرالد فيرستين, وعددا من المسؤولين, وذلك ضمن زيارة معاليه والوفد المرافق له للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. كما التقى في البيت الأبيض المساعد الخاص للرئيس الأمريكي وكبير مديري شؤون إفريقيا واليمن إرك بيلوفسكي, وكبيرة مديري إدارة التنمية والديموقراطية ماري قودمن, وكذلك عددا من مستشاري أعضاء الكونجرس في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب بمقر الكونجرس الأمريكي . واطّلع الجميع, على جهود المملكة الإغاثية والإنسانية التي تقدمها عبر المركز وبرامجه التنفيذية في كل من اليمن, وجيبوتي, وطاجيكستان, وموريتانيا . وأشاد الجميع, بالجهود الإغاثية والإنسانية للمملكة عبر ما قام به المركز من إنجازات تحققت في وقت قصير, مبدين دعمهم لجهوده الإنسانية من خلال البرنامج التعاوني المشترك الموقع مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
التصنيف: محليات

Monday, February 29, 2016

هدنة «المنطقة الخضراء» تصمد … و«معركة خرائط» للجبهات

إبراهيم حميدي
ساد هدوء نسبي معظم أراضي «المنطقة الخضراء» في اليوم الأول لـ «وقف العمليات العدائية» في سورية، مع تسجيل خروقات بسيطة وخفض مستوى القوة النارية إلى المدفعية، وسط غياب كامل للطيران الروسي والسوري، في انتظار توصّل واشنطن وموسكو إلى خريطة واحدة لجبهات القتال وانتشار «جبهة النصرة» المستثناة من الاتفاق، في حين حاول «داعش» الذي لا تشمله الهدنة، استغلال الهدنة بشن هجوم على الأكراد قرب الحدود التركية، ما استدعى شن التحالف غارات على مواقعه. 
9595aecafefe42439c004621775baa84
وإذ ترأس الجانبان الأميركي والروسي اجتماع مجموعة العمل المنبثقة من «المجموعة الدولية لدعم سورية» في جنيف أمس، بدأ كل طرف بخطوات تعزيز تطبيق الاتفاق. وأعلن الجيش الروسي وقف طلعات قاذفاته فوق «المنطقة الخضراء» التي غطتها 70 طائرة استطلاع لرصد تنفيذ الاتفاق، وأشار إلى وجود 34 منطقه خاضعة للهدنة. كما عُزز «مركز تنسيق وقف العمليات العدائية» في مطار اللاذقية، بتأسيس مركز آخر في الأردن لفتح الباب أمام انضمام فصائل «الجبهة الجنوبية» في «الجيش الحر» إلى هذا الاتفاق الذي أنجز بعد خمسة أشهر من التدخل الروسي.
وأعلنت الخارجية الأميركية، من جهتها، فتح مركز لمراقبة التنفيذ وحضت النشطاء السوريين المعارضين على إبلاغها بأي خروقات مزودة بخرائط ومواعيد وصور. لكن واشنطن لم تكن مقتنعة بخريطة وزعتها وزارة الدفاع الروسية أخرجت محافظة إدلب في شكل كامل من الاتفاق وقدمتها على أنها خاضعة لـ «جبهة النصرة»، ذلك أن التفسير الأميركي للاتفاق هو أن المناطق التي تضم «النصرة» وفصائل أخرى، بما في ذلك المنضوية تحت «جيش الفتح»، لن يشملها القصف إلى حين فك الاشتباك بين الفصائل والتفاهم الأميركي- الروسي وتبادل الخرائط. وسجل أمس استمرار «النصرة»، التي عارض قائدها أبو محمد الجولاني الهدنة، في الانسحاب من مناطق ومدن في ريف إدلب، كان آخرها بلدة كفردريان قرب تركيا، فيما قرر «جيش السنة» التابع لـ «جيش الفتح» الانضمام الى «حركة أحرار الشام الإسلامية» أحد التنظيمات الإسلامية وكانت بين 97 فصيلاً وقّع ممثلوها اتفاق الهدنة.
ووفق خريطة السيطرة بين القوات النظامية والمعارضة و «داعش» وخريطة وزارة الدفاع الروسية، لا تقتصر مساحة «المنطقة الخضراء» على حوالى 10 في المئة من مساحة سورية البالغة 185 ألف كيلومتر مربع. وسيتم «وقف العمليات العدائية» في مناطق دوما وعربين في الغوطة الشرقية لدمشق الخاضعة لسيطرة «جيش الإسلام» المنضوي في الاتفاق والهيئة التفاوضية العليا، لكن خلافاً ظهر على مدينة داريا جنوب غربي العاصمة، باعتبار أن حكومة دمشق أشارت إلى وجود «النصرة» فيها، الأمر الذي نفاه معارضون وواشنطن.
ويتوقع ألا يشمل الاتفاق كامل محافظة القنيطرة قرب الجولان، لكنه سيغطي محافظة درعا، التي تسيطر عليها «الجبهة الجنوبية» في «الجيش الحر» بين دمشق والأردن، إضافة إلى ريف حمص الشمالي حيث تنتشر فصائل «الجيش الحر» وريف حماة الشمالي قرب مناطق «جيش الفتح» وإلى ريف اللاذقية الشمالي قرب تركيا حيث حققت قوات النظام تقدماً في الأيام الأخيرة.
كما يغطي الاتفاق مناطق المعارضة في حلب وريفها الغربي، حيث الوجود القوي لفصائل مدرجة على قائمة «غرفة العمليات العسكرية» برئاسة أميركا، مثل «حركة نور الدين زنكي» و «فرقة السلطان مراد» و «جيش المجاهدين»، إضافة إلى «الفرقة 13» و «تجمع صقور جبل الزاوية»، علماً أن الأخيرين ينتشران أيضاً في ريف إدلب، ما فسر الجدل الأميركي- الروسي على هذه المحافظة.
ويشكّل الشريط بين بلدة اللطامنة في الريف الشمالي لحماة وبين الريف الجنوبي لإدلب منطقة نزاع بين الأميركيين والروس الذين ينوون ضرب هذه المنطقة بسبب وجود «جيش الفتح». وسيكون أيضاً تنفيذ الاتفاق معقّداً على الأرجح في ريف حلب الشمالي حيث تتواجد «جبهة النصرة» إلى جانب الفصائل المقاتلة، خصوصاً في بلدتي كفرحمرة وحريتان. وينطبق ذلك على ريف حلب الغربي، خصوصاً في بلدتي الأتارب ودارة عزة. لكن يعتقد بإمكانية تطبيق الاتفاق بين المقاتلين الأكراد والفصائل المعارضة في حيي الأشرفية والشيخ مقصود في حلب وقرب مارع وأعزاز في الريف الشمالي، بحيث لا يقوم أي طرف بعمليات هجومية للاستيلاء على أرض إضافية.
ويبدو الخط أوضح في مناطق «داعش»، التي تبلغ مساحتها حوالى 40 في المئة من مساحة سورية. وتمتد من مدينتي الباب ومنبج شرق حلب وصولاً إلى الرقة ودير الزور والحسكة شرق نهر الفرات قرب العراق. وشهدت هذه المناطق أمس معارك عنيفة بين «داعش» و «وحدات حماية الشعب» الكردي و «قوات سورية الديموقراطية» التي تضم عرباً وأكراداً وتحظى بدعم مقاتلات التحالف الدولي بقيادة أميركا. وبفضل أكثر من عشر غارات من التحالف الدولي، صد الأكراد أمس هجوماً لـ «داعش» قرب بلدة عين عيسى المجاورة لمدينة الرقة عاصمة التنظيم، الذي هاجم أيضاً مدينة تل أبيض على حدود تركيا. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن الأكراد استعادوا المدينة، مشيراً إلى مقتل 90 من الطرفين بينهم 70 من «داعش». وأُفيد أمس أن الطائرات التركية كانت تراقب ما يجري من ارتفاعات شاهقة في الأجواء التركية.
وتبادل النظام والمعارضة الاتهامات أمس عن حصول خروقات، إذ أفاد «الجيش الحر» بقصف المدفعية السورية مناطق في أرياف حمص وحماة واللاذقية وقرب دمشق، فيما أشارت «وكالة الأنباء السورية الرسمية» (سانا) إلى سقوط قذائف على دمشق.
وأفاد موقع «روسيا اليوم» بأن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأميركي جون كيري رحبا في اتصال هاتفي بدخول وقف الهدنة حيز التنفيذ، وبحثا أيضاً إمكانات استئناف مفاوضات السلام بين ممثلي الحكومة والمعارضة في 7 الشهر المقبل، ذلك بعد يوم من تبني مجلس الأمن للقرار 2268 الذي حرصت موسكو على أن تشطب منه اسم «الهيئة العليا للمفاوضات» وبموافقة أميركية.
الحياة

Sunday, February 28, 2016

التعادل يحسم مباراة شيفاز جوادالاخارا وتيخوانا في الدوري المكسيكي

أهدر فريق شيفاز جوادالاخارا فرصة الفوز للمرة الثامنة على التوالي في الدوري المكسيكي 2016 "كلاوسورا" تحت قيادة مدربه الأرجنتيني ماتياس ألميدا، إثر تعادله 1 / 1 أمس الأحد مع تيخوانا في الأسبوع الثامن من المسابقة.

وافتتح إيزاك بريزويلا التسجيل لصالح شيفاز بعد مرور خمس دقائق فقط من انطلاق المباراة، قبل أن يعادل إيدوين هيرنانديز النتيجة في الدقيقة 25 بهدف بالخطأ في مرماه.

وفي الشوط الثاني أضاع عمر برافو مهاجم شيفاز فرصة التقدم لفريقه من ركلة جزاء في الدقيقة 59 بسبب براعة الأرجنتيني فيديريكو فيار حارس تيخوانا.

وشهدت المخالفة، التي احتسب على أساسها ركلة الجزاء طرد اليو كاسترو مدافع تيخوانا، بداعي دفع اوبلين كاسترو لاعب شيفاز من الخلف.

ورغم التفوق الواضح لشيفاز في المباراة لم ينجح هذا الفريق في كسر عقدة غياب الانتصارات التي لازمته منذ انطلاق البطولة والتي امتدت لثماني مباريات متتالية.

ويحتل شيفاز المركز السادس عشر في جدول ترتيب المسابقة، وهو أحد مراكز الهبوط لدوري الدرجة الثانية.

وبتلك النتيجة، حافظ تيخوانا على مسيرته بدون هزائم للمباراة الخامسة على التوالي واحتل المركز الثامن في جدول المسابقة برصيد 11 نقطة.

وبعد انقضاء ثماني مراحل منه المسابقة المكسيكية، يتربع مونتيري على قمة جدول الترتيب برصيد 18 نقطة، يتبعه باتشوكا في المركز الثاني برصيد 17 نقطة ثم ليون في المركز الثالث برصيد 15 نقطة ثم تيجريز في المركز الرابع برصيد 14 نقطة.

وفي مباريات أخرى بالمرحلة الثامنة من الدوري المكسيكي، تعادل فيراكروز مع ضيفه بوماس أونام سلبيا يوم الجمعة الماضي، وفاز كروز أزول برباعية نظيفة على مونتيري في أولى مباريات السبت، فيما تعادل سانتوس لاجونا 1 / 1 مع بويبلا.

وشهد يوم السبت أيضا فوز تيجريز أونال 4 / 1 على كلوب أمريكا وخسارة ليون 1 / 3 على ملعبه أمام شياباس وتعادل موريليا 1 / 1 مع كوريتارو.

وخسر تولوكا صفر / 1 أمام ضيفه باتشوكا، وتغلب دورادوس 2 / 1 على أطلس.


الخليفي: الهزيمة أمام ليون جرس إنذار لباريس سان جيرمان

يعتقد ناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان أن انتهاء المسيرة القياسية للفريق بعدم الهزيمة في 36 مباراة متتالية بدوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم قد تمثل جرس إنذار للاعبين.

وأحرز مكسويل كورنيه وسيرجي دارديه هدفين في الشوط الأول مع أولمبيك ليون الذي فاز 2-1 رغم أن لوكاس مورا قلص الفارق لسان جيرمان في الشوط الثاني أمس الأحد.

وهذه أول هزيمة لسان جيرمان في الدوري منذ خسارته 3-2 على ملعب بوردو في مارس/ آذار 2015.

وقال الخليفي لمحطة كانال بلوس التلفزيونية "لسنا أفضل فريق في العالم ومن الجيد أن نخسر.. هذا بمثابة جرس إنذار للاعبين"

وبعد مرور 28 جولة من الدوري لا يزال سان جيرمان في الصدارة متقدما بفارق 23 نقطة على موناكو صاحب المركز الثاني ويبدو في طريقه للتتويج باللقب للموسم الرابع على التوالي.

وينافس سان جيرمان على أكثر من جبهة وسيواجه سانت إيتيان في دور الثمانية لكأس فرنسا قبل أن يحل ضيفا على تشيلسي الإنجليزي في إياب دور الستة عشر بدوري أبطال أوروبا.

وأضاف الخليفي "الأمر لم يكن جيدا الليلة.. ليون كان أفضل.. لم نلعب بمستوانا المعهود أو بطريقتنا ولم نوضح بشكل حقيقي أننا نريد الفوز بالمباراة".

وكان سان جيرمان يطمح لمعادلة الرقم القياسي في عدم الهزيمة خلال موسم واحد بالدوري وهو 32 مباراة متتالية والذي يحمله نانت منذ موسم 1994-1995 لكن آماله تحطمت في مواصلة المشوار بتعثره أمام ليون.

أ

إنريكي: إشبيلية أفضل منافس لعب في الكامب نو

أثنى لويس إنريكي المدير الفني لبرشلونة الإسباني على "سلوك وأداء" فريقه في الفوز على إشبيلية (2-1) في الليجا، مشيرا إلى أن الفريق الأندلسي هو المنافس الأفضل الذي واجهه البرسا في الكامب نو.

وأثنى إنريكي، في مؤتمر صحفي عقب المباراة، الأحد، على قدرة لاعبيه على الصمود في المرة السابعة التي يقلب فيها تأخره في النتيجة هذا الموسم على ملعبه.

وقال "لم نستحق التأخر في النتيجة رغم أنهم شكلوا خطورة كبيرة. لديهم لاعبون بمستوى كبير وجرأة وقدموا مباراة كبيرة. من الغريب انهم لم يفوزوا خارج ملعبهم. بنفس المستوى ربما كان ينبغي ان يفوزوا بعدد أكبر من المباريات".

وفي هذا الصدد، أشار إنريكي إلى الصعوبات التي سيواجهها فريقه امام اشبيلية في نهائي كأس ملك إسبانيا، وقال: "إنه فريق قوي للغاية لديه لاعبون جيدون للغاية قادرون على تسجيل الكثير من الأهداف".

وهذه المباراة رقم 34 على التوالي التي لا يعرف فيها البرسا طعم الهزيمة ليعادل الرقم القياسي المسجل باسم ريال مدريد موسم (1988-1989) وهو الأمر الذي لا يهم لويس انريكي كثيرا.

وأوضح: "الحقيقة أن هذا لا يخبرني بشيء، إذا فزنا بالألقاب سيعني الكثير من الأمور اذا لم نفز بالألقاب لن يقول شيئا".