غزة في 14 يوليو / وام / أحيا نحو 350 ألفا من فلسطينيي سكان القدس
المحتلة وداخل اراضي العام 48 ومحافظات الضفة الغربية ليلة القدر وأدوا
صلاة التراويح وقيام الليل وشاركوا في ختم تلاوة القرآن الكريم برحاب
المسجد الاقصى المبارك.
واستمر زحف المواطنين الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من نهار وليلة أمس الأول الى القدس باتجاه المسجد الاقصى وسط ازدحامات واختناقات شهدتها الحواجز والمعابر العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس المحتلة وعلى بوابات البلدة القديمة من القدس المحتلة وبوابات المسجد الأقصى المبارك وسط استعدادات واسعة من دائرة الأوقاف الاسلامية وطواقمها المختلفة واللجان الصحية والطبية والكشفية والتطوعية العاملة في الاقصى ولجان حارات وأحياء القدس القديمة.
وأشرفت دائرة الأوقاف الاسلامية على تقديم أكثر من 150 ألف وجبة افطار للصائمين الوافدين الى الاقصى والمقدمة من مؤسسات وجمعيات خيرية مختلفة.
وتناوب عدد من القراء في إمامة المصلين وتلاوة القرآن وختمه فيما تضرع المصلون بترديد الأدعية لحماية وحفظ المسجد الاقصى من كيد الاحتلال الاسرائيلي والمستوطنين وتحريره ليعود الى أهله.
وشهدت القدس القديمة بمتاجرها حركة تجارية غير مسبوقة واكتظت أسواقها التاريخية بالمتسوقين.
وكانت سلطات الاحتلال منعت النساء من محافظات الضفة ممن تقل اعمارهم عن الثلاثين عاما والرجال ممن تقل اعمارهم عن الخمسين عاما من دخول القدس والمشاركة في احياء ليلة القدر برحاب الاقصى المبارك وسمحت لعدة مئات من كبار السن من قطاع غزة بالوصول الى المدينة ومسجدها المبارك.
وأغلقت قوات الاحتلال محيط البلدة القديمة في القدس المحتلة أمام المركبات باستثناء حافلات نقل المصلين وسيرت عشرات الدوريات العسكرية والشرطية في المدينة ودوريات خاصة لمراقبة جدار الضم والتوسع العنصري لمنع اجتيازه من الشبان ونصبت المتاريس والحواجز في شوارع وطرقات المدينة.
- غز -
واستمر زحف المواطنين الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من نهار وليلة أمس الأول الى القدس باتجاه المسجد الاقصى وسط ازدحامات واختناقات شهدتها الحواجز والمعابر العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس المحتلة وعلى بوابات البلدة القديمة من القدس المحتلة وبوابات المسجد الأقصى المبارك وسط استعدادات واسعة من دائرة الأوقاف الاسلامية وطواقمها المختلفة واللجان الصحية والطبية والكشفية والتطوعية العاملة في الاقصى ولجان حارات وأحياء القدس القديمة.
وأشرفت دائرة الأوقاف الاسلامية على تقديم أكثر من 150 ألف وجبة افطار للصائمين الوافدين الى الاقصى والمقدمة من مؤسسات وجمعيات خيرية مختلفة.
وتناوب عدد من القراء في إمامة المصلين وتلاوة القرآن وختمه فيما تضرع المصلون بترديد الأدعية لحماية وحفظ المسجد الاقصى من كيد الاحتلال الاسرائيلي والمستوطنين وتحريره ليعود الى أهله.
وشهدت القدس القديمة بمتاجرها حركة تجارية غير مسبوقة واكتظت أسواقها التاريخية بالمتسوقين.
وكانت سلطات الاحتلال منعت النساء من محافظات الضفة ممن تقل اعمارهم عن الثلاثين عاما والرجال ممن تقل اعمارهم عن الخمسين عاما من دخول القدس والمشاركة في احياء ليلة القدر برحاب الاقصى المبارك وسمحت لعدة مئات من كبار السن من قطاع غزة بالوصول الى المدينة ومسجدها المبارك.
وأغلقت قوات الاحتلال محيط البلدة القديمة في القدس المحتلة أمام المركبات باستثناء حافلات نقل المصلين وسيرت عشرات الدوريات العسكرية والشرطية في المدينة ودوريات خاصة لمراقبة جدار الضم والتوسع العنصري لمنع اجتيازه من الشبان ونصبت المتاريس والحواجز في شوارع وطرقات المدينة.
- غز -
No comments:
Post a Comment